Topp.gif (15040 bytes)

أحبائنا زوار هذه الصفحة

نشكر الله من أجل زيارتكم لنا ورغبتكم بمراسلتنا

 

أضغط على الصورة التالية لمراسلتنا

والأجوبة على الرسائل تجدونها في الوصلة التالية فقط

ملاحظات هامة حول مراسلتنا

يؤسفنا أننا لا نستطيع الرد على الرسائل بصورة شخصية بسبب بعض التهديدات التي وصلتنا وبسبب إرسال البعض لملفات ملغومة بالفايروسات وغيرها من أمور الترهيب كما إننا نعتذر عن أستقبال إي رسالة تحوي أي ملف مرفق أو صورة أو لينك أو أي شيئ غير متضمن في نص الرسالة الأم ... وكالعادة فإننا نزيلها مباشرة قبل فتحها ... فيرجى وضع كل المعلومات ضمن الرسالة وليس بأي ملف مرفق (لأنه لن يفتح).

فمن يرغب أن نرد على رسائله المخلصة فإننا سوف نفتح قسم في هذه الصفحة نضع فيه الرسائل الواردة إلينا مرفقة بالرد وطبعاً بدون نشر أي معلومات شخصية مهما كان نوعها

والأجوبة على الرسائل تجدونها في الوصلة التالية فقط

فقد وردتنا العديد من رسائل الأحباء المسلمين الذين آمنوا بالله الحي الحقيقي وبفداء المسيح ومن المسيحيين الذين أستفادوا من هذه الصفحة ويطلبوا فيها المساعدة الروحية ونحن نرغب في الإجابة على رسائلهم ولكننا وجدنا أن أفضل طريقة هي نشر مضمون الرسالة جزئياً أو كلياً بطريقة يُضمن فيها سرية المعلومات الخاصة

1- فإننا لن ننشر الاسم الحقيقي كاملاً ولا العنوان ولا بلد الإقامة إلا بناء على طلب المرسل وسنستبدل الاسم باسم مستعار

2- نرجو من الزوار الأحباء أن يستعملوا أسماء مستعارة إن رغبوا بنشر رسالئهم لتسهيل عملنا

3- نعود ونؤكد أننا سوف نتعامل بكل حكمة مع الرسائل التي تصلنا مقدرين الأخطار التي يواجهها البعض في بلاد العرب

4- كما أننا نعتذر عن الرد على الرسائل التافهة بمختلف أنواعها (سباب و ترهيب و إزعاج و قص ولصق وجدال و.....)

5- كما أن عنوان مراسلتنا سوف يتغير بشكل دائم لأسباب خاصة فيرجى العودة دائماً لهذه الصفحة لمعرفة عنواننا الصحيح.

6- بعض الردود قد تأخذ وقت وخاصة أن الأشخاص الذين يعملون في هذه الصفحة هم من المتطوعين في مختلف بلاد العالم ولكل واحد منهم ظروفه الخاصة فيرجى الصبر من فضلكم

7- نرجو أخيراً أن تصلوا من أجلنا والرب يبارككم ويباركنا لمجد اسمه المبارك

 

شكراً لكم من أجل تفهمكم والرب يبارككم جميعاً

أضغط على الصورة التالية لمراسلتنا

 

Topp2.gif (16396 bytes)

جميع الحقوق محفوظة

عاودوا الزيارة بعد فترة وسوف تجدون مواضيع هامة جداَ